عند تناول الأدوية السابق ذكرها يتفاعل المواد المكونة منها والمركبات الكيميائية داخل الرحم.
وعلى المرأة التي ترغب في حدوث الإجهاض بعد مرور أكثر من عشر أسابيع على الحمل استشارة الطبيب للطريقة الأفضل للإجهاض في هذه الفترة.
هذه الحبوب يتم استخدامها للإجهاض خلال أشهر الحمل الأولي وكذلك للتخلص من بقايا الأجنة.
الميفبريستون: يتم تناول قرص واحد من الميفبريستون عن طريق الفم.
تروي لنا احدى السيدات، تقول بدأت البحث حينما اخبرتني الطبيبة الخاصة وبعد إجراء الفحوصات والتصوير بالموجات الفوق صوتيه، بأن جنيني الذي انتظره يعاني من تشوهات خلقية بالجهازين العصبي والمناعي، بالاضافة الى ثقب في القلب، وبعد استشارة نخبه من الإستشارين، كان القرار التخلص من الجنين، وبعد التفكير والرجوع لدار الإفتاء للبث في الأمر كان الرد لا حرام في ذلك، فتناولت الدواء وبعد عددة ساعات، اسقطت الجنين.
كما وأنه يفضل حينما يحدث نزيف شديد الذهب الي الطبيب المختص، أو للطورئ لتقديم اللازم.
وقد أخبرت طبيبها بما حدث وقد قال لها أن هذا بسبب تناولها لحبوب سايتوتك، حيث إنها يتم استخدامها للإجهاض أيضًا.
ذهبت هذه المرأة إلى المستشفى واستمرت موجودة بها لعدة أيام وخلالها كانت فقدت الجنين لكن استمرت بعض الأعراض الجانبية السيئة مثل نزول الدماء لمدة شهر تقريبًا بعد الإجهاض.
النشرة البريدية اشترك في النشرة البريدية ل ديلي ميديكال انفو ليصلك كل جديد
تقول صاحبة التجربة أنها فور تناول الحبوب شعر بتقلصات وألم شديد في نهاية البطن وفى خلال يومين بدأت كتل من الدم في النزول منها وكان الأمر مرهق بشدة ووصل إلى حد فقدان الوعي.
تؤدي إلى توسيع عنق الرحم وانهيار في جدار الرحم، وبذلك يكون قد حدث الإجهاض، ونزل الجنين على هيئة دم غزير من منطقة المهبل.
هي عبارة عن أدوية تعمل على زيادة انقباضات الرحم، ويحتوي بعضها على أنواع معينة من read more الهرمونات، التي تؤدي إلى إجهاض الجنين بشكل آمن.
حبوب الإجهاض هي خيار آمن وفعال لإنهاء الحمل المبكر. ومع ذلك، من المهم أن يتم استخدامها تحت إشراف طبي.
كما يمكن تناول أدوية البروجستيرون في بعض الحالات، للحفاظ على بطانة جدار الرحم، وإتمام الحمل بشكل طبيعي.